Before answering this question we should first introduce you to one of the largest and noblest NGOs around the world, the united religions initiative URI . URI is an internationally recognized interfaith network active in 75 countries with its global office in San Francisco, California . URI cultivates and connects grassroots change-makers across religious, cultural and geographic boundaries, harnessing their collective power to take on religiously motivated violence and social, economic and environmental crises that destabilize regions and contribute to poverty.
Since the signing of URI charter in 2000, URI has touched the lives of millions people of different faiths around the world through a network of over 470 interfaith Cooperation Circles (CCs), whose members number more than 320,000. Locally rooted, these groups and organizations engage people of different faiths and traditions to work together for the good of their communities. CCs address issues as diverse as AIDS, economic empowerment, civil war orphans, climate change and urban conflict. URI is the common thread, connecting them around shared principles, amplifying their voices and helping transform them from local actors into powerful coalitions for regional and global change.
In January 9,2010,a Sunni Muslim,a Shi’a Muslim,a Baha’i ,and a Catholic Christian met in a small café in Irbid,Jordan and filled an application.Two months later a group by the name Naya CC officially became a part of URI community,and since then we worked day and night to bridge the gap between people from different religions not only in Jordan but in the whole world in order to eliminate stereotypes, and provide a clear overall image of the peaceful world we all deserve to live in .
قبل أن نجيب عن هذا السؤال،دعونا نعرّفكم بواحدة من أكبر وأنبل المنظّمات حول العالم،مبادرة الأديان المتحدة يو آر أي . يو آر أي هي شبكة تجمع بين الأديان،ناشطة ومعترف بها في 75 دولة حول العالم ومكتبها الرئيسي في سان فرانسيسكو/كاليفورنيا. يو آر أي تربط بين القاعدة الشعبية وصانعي التغيير عبر الحدود الدينية والثقافية والجغرافية ، وتسخّر قوتها مجتمعة للقضاء على العنف الذي تحركه دوافع دينية واجتماعية ، ولحل الأزمات الاقتصادية والبيئية التي تزعزع استقرار المناطق ، وتسهم في زيادة الفقر . منذ التوقيع على ميثاق يو آر أي في عام 2000 ، لمست المنظّمة حياة ملايين الناس من مختلف الأديان في جميع أنحاء العالم من خلال شبكة تضم أكثر من 470 دائرة تعاون بين الأديان، عدد أعضائها أكثر من 320.000 عضو.هذه الجماعات والمنظمات تعمل على إشراك الناس من مختلف الأديان والتقاليد للعمل معا لما فيه خير مجتمعاتهم. دوائر التعاون بين الأديان تعمل عل معالجة قضايا متنوعة مثل الإيدز ،والتمكين الاقتصادي،وأيتام الحرب الأهلية،وتغيير المناخ،والصراعات في المناطق الحضرية.يو آر أي هي الخيط المشترك الذي يربط جميع هذه الدوائر حول مجموعة من المبادئ المشتركة، حيث تعمل على إيصال أصواتهم للجميع وتسهم في صهرهم في بوتقة من التحالفات القوية من أجل إحداث تغيير على المستوى الإقليمي والعالمي . في التاسع من كانون الثاني لعام 2010،اجتمع مسلم سني،ومسلم شيعي،وبهائي،ومسيحية كاثوليكية في مقهى صغير في مدينة اربد/الأردن وعبّأوا طلب انتساب. بعد ذلك بشهرين،دائرة تعاون تحت اسم نايا أصبحت رسمياً جزءا من مجتمع يو آر أي.ومنذ ذلك الحين عملنا ليل نهار من أجل سد الفجوة القائمة بين الناس من مختلف الأديان،ليس فقط في الاردن بل في العالم بأسره من أجل القضاء على القوالب النمطية ، وتقديم صورة واضحة لعالم يسوده السلام ونستحق جميعا العيش فيه .